جوزيف بلاتير يفتح تحقيقا حول إعترافات و إتهامات الحكم الدولي محمود منير بيطام

Par défaut
اتهامات الحكم بيطام
اتهامات الحكم بيطام

إتهامات الحكم الدولي محمود منير بيطام فرقعت في توقيت غير مناسب للكرة الجزائرية التي لا تنتهي مهازلها ، فبعد مقتل ألبير إيبوسي لاعب شبيبة القبائل الكاميروني ، بيطام  ينزع قميصه ويرمي الراية أرضا، في الدقيقة الـ 27 من عمر مباراة أهلي برج بوعريريج وضيفه وداد تلمسان لحساب الجولة الرابعة من البطولة المحترفة الثانية، ثم يكسرقانون الصمت فيما يشبه صحوة ضميرو يتهم رئيس الرابطة المحترفة لكرة القدم، ورئيس اللجنة الوطنية للتحكيم بـ »الفساد » علنا و في مقابلة رسمية ، مما سيضع كرة القدم الجزائرية مجددا أمام إمتحان صعب
 تصريحات الحكم دفعت الاتحادية الدولية لكرة القدم لفتح تحقيق بخصوص تصريحاته الخطيرة جدا التي لن تمر بردا و سلاما على الكرة الجزائرية
وقد طلب الأمين العام للفيفا، الفرنسي جيروم فالك، من لجنة الإعلام على مستوى الهيئة الدولية بمتابعة كل التقارير التي تصدر في الصحف الجزائرية حول القضية، وإعداد تقرير نهائي قصد فتح تحقيق واتخاذ الإجراءات المناسبة

وفي ذات السياق، أمر رئيس الفاف محمد روراوة أيضا بفتح تحقيق في القضية ، لمعرفة مدى صدق الاتهامات بحق قرباج و حموم

http://lys-soleiletorage.blogspot.com/2014/09/blog-post_22.html

كارلا بروني ساركوزي والشائعات

Par défaut

وصفت كارلا بروني – ساركوزي يوم أمس الاربعاء الشائعات التي تناولت وضع زواجها من الرئيس نيكولا ساركوزي بانها « سخيفة » وقللت من شأن الحديث عن مؤامرة لايذاء زوجها

وفي وقت سابق من هذا الاسبوع فتح مدعون تحقيقا في مصدر الشائعات التي ظهرت الشهر الماضي في مدونة على الانترنت وانتشرت عبر الانترنت ووسائل الاعلام الاجنبية وقالت بروني-ساركوزي لمحطة اوروبا 1 الاذاعية الفرنسية « اكتسبت أبعاداً أجدها سخيفة

 » واضافت « هذه الشائعات غير ذات اهمية بالنسبة لي ولزوجي. صحيح اننا كنا ضحايا للشائعات وصحيح انها غير مقبولة وصحيح انها غير ذات اهمية لنا على الاطلاق

وفي مؤتمر صحفي الشهر الماضي رفض ساركوزي الاجابة عن اسئلة بشأن وضع زواجه

وتصريحات كارلا بروني-ساركوزي التي قالت انها تصدر بالنيابة عن نفسها وعن زوجها كانت تغييرا في الاساليب المتبعة وبدت انها تهدف الى تبديد جدل بشأن الطريقة التي تعامل بها مكتب ساركوزي مع الامر واستخدم الاعلام الفرنسي – الذي تعامل مع النميمة الاولى بحرص شديد – سلسلة من تعليقات مستشارين رئاسيين مقربين لاحياء القصة التي تم التعتيم عليها هذا الاسبوع

وقالت صحيفة ليبراسيون اليسارية في تعليق يوم الاربعاء « ان قصر الاليزيه نفسه — المستهدف من الشائعة — هو الذي اطلق الماكينة مرة اخرى من خلال صوت محامي الرئيس وأحد مستشاريه الرئيسيين للاتصالات وفجر مستشار الاتصالات بيير شارون وتيري هيرتزوج محامي ساركوزي عاصفة اعلامية هذا الاسبوع بان رجحا ان الشائعات هي نتيجة مؤامرة تهدف لتقويض رئاسة ساركوزي

ولكن بروني-ساركوزي قالت ان الرئيس ليس له علاقة باي تحقيق. واضافت « لا ارى اننا ضحايا اي مؤامرة

الشائعات دائما كنت موجودة. ليست هناك مؤامرة .. ليس هناك انتقام. الامر لا يعنينا وقد طوينا الصفحة منذ وقت طويل

Par défaut

تفوق الأرنب « داريوس » في وورسيستر البريطانية على الأرنبة  » أليس » التي تحمل حالياً أكبر لقب في العالم بعدما فاقها طولا وأصبح طوله 131 سنتمتراً في حين ان وزنها ما يزال متشابهاً وهو 22.1 كيلوغراماً

وذكرت صحيفة « دايلي مايل » البريطانية ان عمر « داريوس »، الذي يعادل طوله طول ولد في الخامسة من العمر، هو 12 شهراً ولكن مالكته أنيت إدواردز، التي تملك الأرنبة « ألي » أيضاً تتوقع أن يستمر وزنه وطوله في الزيادة خلال الأشهر الستة المقبلة

وأشارت إدواردز إلى ان الأرنيب يأكل يومياً 12 جزرة و6 تفاحات وملفوفتين. وقالت ان « داريوس » « وحش جميل وفي عينه لمعان دائم، لكن المخيف هو انه ما زال ينمو ويمكن أن يصبح ضخماً جداً عندما يكتمل نموه »

وأشارت إلى انها قاسته في عطلة نهاية الأسبوع وتنبهت إلى انه بات أكبر حجماً وطولاً من « أليس » التي يبلغ طولها 100 سنمتر

وتنتظر إدوارد حالياً تأكيد موسوعة « غينيس » للأرقام القياسية ان « داريوس » هو حامل اللقب الجديد

وقال متحدث باسم الموسوعة انهم توقفوا عن قبول الحيوانات بسبب وزنها لأن هذا الأمر دفع مالكيها إلى الإفراط في إطعامها

وأشار إلى ان إدراج « داريوس » عن هذه الفئة هو بسبب طوله « فلا يمكن تصديق ان طول أرنب تعدى الـ121 سنتمتراً

هيلين ميرين أكثر إثارة من ميجان فوكس

Par défaut

ميجان فوكس

هيلين ميرين

هيلين ميرين أكثر إثارة من ميجان فوكس  !!رغم أن هيلين ميرين عمرها 64 سنة وميجان فوكس 23 سنة !!

 كشف استطلاع حديث لمجلة « إسكواير » الأمريكية أن غالبية قراء المجلة يرون أن الممثلة البريطانية هيلين ميرين أكثر إثارة من الممثلة الأمريكية الشابة ميجان فوكس

وتجري المجلة استطلاعا على موقعها الإلكتروني عن أكثر النساء إثارة في خمسة مجالات، وهي التليفزيون والسينما والموسيقى والموضة والرياضة، وتطرح في كل مجال أسمين للتصويت عليهما.

وصوت حتى الآن في الاستطلاع 66% من القراء -298635 صوتا- لصالح ميرين، التي تعمل في مجال التمثيل منذ 45 عاما والحائزة على جائزة أوسكار وثلاثة جوائز جولدن جلوبس وعدد كبير من الجوائز الأخرى.

وفي المقابل صوت 34% من القراء -155596 صوتا- لصالح فوكس، التي تعمل في مجال التمثيل منذ تسعة أعوام وتشتهر بقوامها المثير وصورها الفضائحية.

وعن النجاح الذي حققته في الاستطلاع قالت ميرين في تصريحات للمجلة: « لقد فوجئت وشعرت بالإطراء لإدراجي في تلك المنافسة، لكني شخصيا أجد أن فوكس من أكثر المخلوقات ذكاء وهدوءا وإثارة في نصف الكرة الغربي  »

La Suisse a finit par céder devant Elkhadafi

Par défaut

Enfin après une lutte acharnée qui a duré 2 ans , entreprit par le chef Lybien Moamer Elkhadafi la Suisse a finit par céder aux exigences de celui ci mettant fin à un feuilleton qui a assez duré et donnant par la même occasion le coup de grâce à la liberté d’expression

Dans un document au tribunal, l’état Suisse regrette la publication des photos dans le quotidien « La Tribune de Genève » en septembre 2008

La domestique de Hannibal montrant ses blessure

La dites publication des photos a poussé Hannibal Kadhafi a porté plainte

contre le journal et le gouvernement Suisse , réclamant 100.000 francs suisses (68.865 £) de dommages et intérêts

La Suisse n’a pas précisé la somme qu’elle était prête à payer, mais elle estime que « La Tribune » doit payer une partie et assumer sa responsabilité dans la publication des photos

Tous le monde sait que les relations entre la Libye et la Suisse sont très tendues depuis l’arrestation d’Hannibal Kadhafi, et son épouse, en 2008 dans un hôtel de luxe de Genève, après des accusations de mauvais traitements sur leurs domestiques.

la Libye avait riposté en rappelant ses diplomates en Suisse , reprenant ses fonds dans les coffres suisses , et interrompant ses livraisons de pétrole au pays

Lisa marie Presley grosse comme jamais

Par défaut
Cette femme en jaune a fait craquer Nicolas Cage , le feu roi de la pop ainsi que d’autres hommes ,tous tombé sous le charme
Méconnaissable certes mais n’empêche c’est la fameuse Lisa marie Presley la fille du célèbre Elvis Presley
On dirait une autre n’est ce pas ? rien a voir avec cette femme

La presse lui reproche de prendre du poids comme son père Elvis
ce qui l’a profondément mit très mal a l’aise
la chanteuse a écrit sur sa page Myspace qu’en fait, sa prise de poids était en réalité dû à sa grossesse car elle s’attend à avoir u n enfant avec son mari Michael Lockwood le producteur de musique , cet automne
Elle ricane :
« Oui, je suis gonflé, »
« Et je vais prendre du poids dans une ville où si vous n’êtes pas au moins la taille 0, vous êtes gros »

Lisa va intenter un procès contre le Daily Mail de Londres qui a osé dire d’elle  » FAT  » donc chut même si c’est vrai il ne faut rien dire

عودة اجبارية للمعلمين تحت سيف التهديد

Par défaut
قضيت يوما عصيبا في المدرسة أنا وزملائي
ذل لا نهائي وتهرب من نظرات الآخرين المدير والمساعدين التربوين والمقتصد والتلاميذ وبقية العالم
وفي الشارع نظرات الاستهزاء والمعاني بالأطنان.
عودة كئيبة لا ينفع للتعبير عنها لمسة فان جوغ المائلة والتي تشبه الفاصلة
أضربت وأنا انسان وعدت وأنا قزم بلا احترام
الكنابست لم يعد اليوم الأحد ماذا كان سيحصل لو أن الاينباف أخرت العودة يوما آخر حتى لا يتهمنا الآخرون بالانحناء
والأسوء فعل التلاميذ فينا العجب في هذا الأحد البائس : تصفير وكلمات كأنها الأنك المذاب
نعتنا بالخوف والخنوع والجبن وحتى في الأقسام لم نسلم من تهكماتهم
قلت لهم لقد خسرنا معركة لكننا لم نخسر الحرب بعد
لم يصدقني أحد قيل لي : لقد عدتم لأنكم تخافون على الصوردي .
القصة في أذهان التلاميذ فلوس فقط…لا طب عمل ولا خدمات اجتماعية
هكذا صورنا بن بوزيد وسيدهم السعيد ممثل بقايا العمال
أي احترام بقي لنا في نفوس الناشئة ؟ أصلا أي احترام يحظى به المربي في بلاد العجب من قبل حتى نفقد بعضه اليوم ؟
أذلنا بن بوزيد الى حد لم أتصوره أبدا أذلنا رجل واحد أذل 600000 مربي
وبدل أن يقال ويقال له اخرج من الباب الضيق قيل لـ600000 مربي عودوا أو ارحلوا مطرودين كالمجرمين
وحين تسمح حكومة باذلال المعلم على الدنيا السلام
ذبلت الأزاهير وماتت
وأردد اليوم مع الحراقة : روما ولا هوما

زيادات حكومة بن بوزيد الريح في الشبك

Par défaut

لكسر الاضراب نشرت الحكومة الموقرة كشوف أجور موظفي قطاع التربية والتعليم على صفحات الجرائد وضخمت الزيادات حتى اعتقد الأساتذة أننا سنلحق بالمغرب في تثمين جهد المربي وأن الدولة الجزائرية قد قررت أخيرا أن تدع المربي يتفرغ للتربية فقط ولا تشغل باله بالديون عند البقال والجزار وفواتر الغاز والكهرباء والتلفون لكن سرعان ما بددت ريح عاصف .. ريح الحقيقة هذه الأحلام المشروعة وجعلتها تطير كاوراق الخريف الذابلة واتضح أن الحكومة الجزائرية حكومة بن بوزيد كعادتها تحايلت على عمال قطاع التربية وقد احتسبت منحة المردودية في الآجر كي يبدو هذا الأخير سمينا جميلا ومربكا لعائلة التربية ولغيرها وهو ما حصل فعلا لكن الحقيقة أن زيادات بن بوزيد هزيلة جدا جدا ولا ترقى الى طموح مربي الجزائر الغنية بثرواتها وخيراتها الغنية بسونطراك والغاز والبترول وكرد فعل دخلت نقابتي « الاينباف » و »الكنابست » في اضراب أسبوع متجدد آليا وشلت المدارس من الابتدائي حتى الثانوي عن بكرة أبيها رغم الظرف الحساس الذي تعرفه السنة الدراسية 09/2010 وقد سارعت القواعد الى التوقف عن التدريس لأن مطالب النقابتين هي مطالبها . أي المطالب هي نفسها التي سبقت اضراب 8 نوفمبرالتاريخي : قليل من الاحترام للمربين وزيادات تحفظ ماء الوجه والموافقة على ملفي « طب العمل « و » الخدمات الاجتماعية  » حكومتنا تلعب على حبلين كالبهلوان في السيرك ولا تريد الاستقامة والنتيجة 8 مليون تلميذ بلا دراسة ضحايا محتجزون ينتظرون بصيص أمل حتى يكملوا هذه السنة ذات المتاعب الجمة وأقسام الامتحانات قلوبها واجفة تظن أنها القاضية عيب على الحكومة الجزائرية أن تضع الجميع وهي أولا في هذا المأزق الحرج ليت رئيس الجمهورية يخرج من برجه العاجي ويتدخل ليصلح ذات البين حتى يعود التلاميذ الى حجرات الدرس والأساتذة الى استدراك التأخر

شاكيرا تحظى بشرف زيارة باراك أوباما

Par défaut


بعد أوبرا وينفري و جورج كلوني وبراد بيت هاهو الحظ يبتسم لشاكيرا القنبلة اللبنانية -الكولومبية ويقودها الى 1600 حي بنسيلفانيا .
لقد جاءت الى الولايات المتحدة في اطار زيارة عمل موفدة من قبل اليونسيف لكن المطاف انتهى بها معززة مكرمة عند الرئيس الأمريكي باراك أوباما
ومثل أنجلينا جولي شاكيرا أيضا لديها باع في العمل الخيري وتهتم بمصير الأطفال ولديها هيأة خيرية اسمها « Pies Descalzos » لا تفتأ تبحث لها عن دعم .
وقد جاءت الى واشنطن لتشارك في حفل اطلاق البنك العالمي لقاعدة مالية (300مليون دولار) مخصصة لمساعدة شبيبة أمريكا الجنوبية ومنه استطاعت الحصول على موعد لزيارة هرم السلطة الأمريكية زيارة خاصة .
Par défaut

التون جون يصاب بالخرف

في آخر صرعات جنونه النجم البريطاني « ألتون جون » الشاذ جنسيا والمتزوج برجل يدعى « ديفيد فورنيش » يتهم النبي عيسى عليه السلام بالشذوذ الجنسي
يبدو أن اليأس قد استبد بالرجل بعد رحيل رفاقه : الأميرة ديانا وجياني فيرساتشي وجون لينون ومايكل جاكسون.فجعله لا يدري ماذا يقول
وحسب صحيفة « الصن » البريطانية فان رؤساء الكنيسة والعلماء المتخصصين بالشؤون الدينية والإنجيل نددوا بتصريحات المغني المثلي الجنس
ولفتت إلى ان المحاضر جوان تايلور في جامعة كينغز بلندن شدد على ان يسوع كان عازباً أو « زاهداً جنسياً ».

فيما قال ستيفن غرين مدير « الصوت المسيحي » ان زعم المثلية كان مجرد « صرخة يائسة للفت الانتباه ».

وتوقعت « الصن » أن يكون لتصريحات جون وقعاً سلبياً في أميركا وأن تصدر تصريحات شاجبة أيضاً..

وكان جون « 62 سنة » قال في مقابلة مع مجلة « باراد » الأميركية ان السيد المسيح رجل مثلي الجنس ومتعاطف وفائق الذكاء.

وقال تحديداً « أظنّ أن المسيح كان رجلاً مثلياً متعاطفاً وفائق الذكاء في فهم المشاكل الإنسانية »، وقال إنه سامح الأشخاص الذين صلبوه، وقد « أرادنا أن نكون محبين وغفورين ».

وقد أخطأ  » ألتون جون » خطأ فادحا حين حاول أن يدنس طهر نبي معصوم من الخطأ لمجرد أنه هو ألتون حاد عن المسار
وسيكون كلامه نباح الكلاب التي تنبح حين مرور القافلة…ليس أكثر من ذلك والسلام على سيدنا عيسى